مدربو أندية وادي حضرموت في كرة السلة يواكبون متغيرات اللعبة الصحفيون.. معلومات غائبة ومخاطر لا تقتصر على تناول قضايا السياسة قرار بإنشاء نيابتين للصناعة والتجارة في تعز وحضرموت الحكومة: أي مشروع للتسوية السياسية يجب أن يتضمن هذه الأسس العدوان على غزة: 29 شهيدا في 3 مجازر خلال 24 ساعة بزيادة 25%.. أكثر من 6 مليارات إيرادات مأرب المحلية العام الماضي إصلاح حضرموت يستقبل العزاء بوفاة أمين مكتبه التنفيذي بوادي حضرموت طالب بحلول لمواجهة الكوارث.. إصلاح المهرة للدولة: لا تتركوا المواطن ضحية للمعاناة خلال يوم.. ضبط 49 متهما على ذمة قضايا جنائية في عدة محافظات اليمن في ذيل مؤشر حرية الصحافة لعام 2024
ماذا يبقى من ثورة 26 سبتمبر؟
يبقى أنها كانت وستظل البوابة الكبرى التي عَبَرَ منها اليمنيون إلى العصر الحديث، ويبقى أنها الحدث الأهم خلال ألف سنةٍ مضت على الأقل، فبعدَهُ تغيّرت اليمن، وتكسّرت الأغلال أو معظمها!
لقد تكسرت الأغلال وأصبحت المرأة وزيرةً وسفيرةً وستصبح رئيسةً للجمهورية!
هذه ثورةٌ كبرى لوحدها!
الجمهورية التي تتيح لكل مواطن ومواطنة الترشح والفوز برئاسة الجمهورية بالقانون والدستور.
ذلك هو جوهر ثورة 26 سبتمبر.
لا بطنين ولا حسنين!
كل اليمنيين سواء أمام القانون.
يبقى من ثورة 26 سبتمبر أنها أيقظت كل أحلام المواطنة المتساوية، والتغيير، والمساواة، والديمقراطية، والتقدم، والوحدة..
وباختصار.. أيقظت كل متطلبات العصر الحديث ومقتضياته.
يبقى من ثورة 26 سبتمبر أنها أخرجت المارد من القمقم،
وهيهات أن يعود إليه!